لم يستطع الرئيس ترمب إخفاء تأثره بذهاب جائزة نوبل للسلام لسيدةٍ فنزويلية، رآها قليلة الشأن بالقياس لمكانة رئيس أقوى دولةٍ في العالم. في الأساس لم يكن منطقياً تطلع ترمب للحصول على الجائزة، وهو لم يُكمل سنته الأولى من ولايته الثانية، كما لم يحقق وعوده بإنهاء الحروب الكبرى وهي في الواقع حرب الشرق الأوسط وبؤرتها غزة، وحرب أوروبا وبؤرتها أوكرانيا. أمّا ما عدا ذلك من اتفاقاتٍ توصل إليها بين أطرافٍ متنازعة، فلا تستحق أن يُقال عنها إنها حروبٌ توقفت. لسوء تقدير الرئيس ترمب، أن قرار منح نوبل للسل...
مشاهدة خيرها في غيرها يا سيد ترمب
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ خيرها في غيرها يا سيد ترمب قد تم نشرة ومتواجد على قد تم نشرة اليوم ( ) ومتواجد علىشبكة راية الإعلامية ( السعودية ) وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.