علي معالي (أبوظبي)
في مباراة دولية ودية، بين منتخب البرازيل وكوريا الجنوبية، والتي انتهت بفوز «السامبا» بخماسية، تألق إستيفاو بتسجيله هدفين من الخماسية، وهو الهدف الثالث لهذه الموهبة الشابة للمنتخب الوطني منذ ظهوره لأول مرة في 5 سبتمبر، حيث ساهم إستيفاو بهدف في فوز البرازيل 3-0 على تشيلي في تصفيات كأس العالم 2026.ويمر إستيفاو بأيام جيدة في بداية مشواره، حيث قدّم في الرابع من أكتوبر مساهمة كبيرة بهدف، منح تشيلسي الفوز 2-1 على ليفربول في الدوري الإنجليزي الممتاز، في سن الـ 18، بدأ إستيفاو في الدوري الإنجليزي الممتاز وفي المنتخب البرازيلي، حصل على ثقة المدرب كارلو أنشيلوتي بفضل أدائه المقنع، من خلال لعبه الفني وسرعته وقدرته العالية، حيث يحرّك هذا الجناح دفاع الخصم باستمرار.أشاد نيمار ذات مرة بإستيفاو بعد أن شاهد أداء الناشئين وقال:«أعتقد أن إستيفاو هو الموهبة الجديدة لكرة القدم البرازيلية، عبقري يلعب كرة القدم».ويتناقض أداء إستيفاو العالي مع إندريك الموهبة البرازيلية الأخرى ضمن صفوف ريال مدريد، والذي اعتُبر أيضاً معجزة كرة قدم برازيلية في سن 19 عاماً، حيث اعتاد اللاعبان على ارتداء نفس قميص بالميراس، لكن إندريك ذهب إلى أوروبا قبل عام واحد من إستيفاو، ولكن حالياً الوضع مختلف، فلم يترك إندريك نفس الانطباع الذي تركه إستيفاو.وخلال هذا الموسم، لم يلعب إندريك دقيقة واحدة بقميص ريال مدريد، في النظام التكتيكي للمدرب تشابي ألونسو، يعتبر المهاجم البالغ من العمر 18 عاماً غير مناسب، وفي الموسم الماضي بدأ إندريك 3 مباريات فقط في الدوري الإسباني، عندما كان كارلو أنشيلوتي لا يزال يقود ريال مدريد، وهو ما يعني أن مدرب الفريق البرازيلي غير مقتنع بإندريك، حيث لم يتم استدعاء نجم ريال مدريد الشاب، عند مشاهدة أداء إستيفاو الرائع.
مشاهدة laquo إستيفاو وإندريك raquo الوضع المتناقض في laquo السامبا raquo
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ إستيفاو وإندريك الوضع المتناقض في السامبا قد تم نشرة ومتواجد على قد تم نشرة اليوم ( ) ومتواجد على صحيفة الاتحاد ( الإمارات ) وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
التفاصيل من المصدر - اضغط هنا :::
وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، «إستيفاو وإندريك».. الوضع المتناقض في «السامبا»!.
في الموقع ايضا :