الشهري: العراق الأصعب.. والعقيدي أنقذنا من «ذكريات المكسيك» ..اخبار محلية

الرياضية - اخبار محلية
الشهري: العراق الأصعب.. والعقيدي أنقذنا من «ذكريات المكسيك»
قبل ثلاثة أعوام، كان صالح الشهري، مهاجم المنتخب السعودي يضع بصمته في مونديال قطر 2022، واليوم يعيد كتابة المشهد من جديد، لكن هذه المرة وهو يتأهل مع زملائه نحو المحطة السابعة في تاريخ الأخضر مع كأس العالم، الذي يلعب في أمريكا وكندا والمكسيك. الشهري، الذي وُلد عام 1993 وعاش كل تفاصيل التصفيات، يتحدث في هذا الحوار لـ«الرياضية» عن أصعب أسبوعين في مسيرته، وعن اللحظة التي شعر فيها بأن الحلم قد يتبخر، وكيف أنقذ نواف العقيدي المنتخب من مصير معقد في الثواني الأخيرة. 01 نبدأ من النهاية.. ماذا يعني لك التأهل إلى كأس العالم مرة أخرى؟ الحمد لله والشكر له على ما تحقق. الوصول إلى كأس العالم حلم كل لاعب، وها نحن نحجز مقعدنا للمرة السابعة. أبارك هذا الإنجاز لقيادتنا الرشيدة، ولوزير الرياضة، ولرئيس الاتحاد السعودي، وزملائي اللاعبين، ولجمهورنا العظيم الذي كان معنا منذ البداية، في السهل والصعب. الحمد لله أننا رسمنا البسمة على وجوههم وأسعدناهم. 02 كيف تصف مشوار التصفيات منذ البداية وحتى إعلان التأهل؟ كانت رحلة مليئة بالصعوبات. واجهنا محطات صعبة وتعثرات لم تكن سهلة، لكن بعزيمة الرجال وإخلاصهم، وبدعم لا محدود من ولي العهد ووقفة وزير الرياضة، تجاوزنا كل شيء وحققنا هدفنا. 03 دعنا نعود للمواجهتين الأخيرتين أمام إندونيسيا والعراق.. كيف عشتهما؟ هما الأصعب بلا جدال. أسبوعان كانا من أكثر فترات مسيرتي توترًا. كنا نعرف أن بطاقة التأهل المباشر قريبة، لكنها لم تكن مضمونة. لعبنا أمام إندونيسيا وفزنا 3-2 بصعوبة، ثم دخلنا مباراة العراق وكل ما يدور في أذهاننا هو «لا بد من التأهل». 04 أيهما كانت الأصعب برأيك.. ولماذا؟ دون تردد، مواجهة العراق. الفارق كان كبيرًا، لأننا دخلنا اللقاء بفرصتي الفوز أو التعادل، لم نتمكن من التسجيل على الرغم من الفرص، وكل دقيقة تمر كانت تعني أننا قد نجد أنفسنا في حسابات معقدة إن سجل العراق. اللحظات الأخيرة كانت الأصعب على الإطلاق، لكن في النهاية تحقق الهدف وانتزعنا بطاقة التأهل. 05 كيف رأيت أداء زملائك في هذه المباراة الحاسمة؟ كانوا في قمة التركيز والجاهزية. الكل كان يعرف أهمية اللقاء، وزميلي نواف العقيدي كان نجم اللحظات الأخيرة بتصديه الحاسم الذي أنقذنا من الدخول في «دوامة الملحق». 06 حدثنا عن تلك الكرة التي تصدى لها العقيدي في الثواني الأخيرة؟ كانت لحظة ثقيلة جدًا. للحظة اعتقدت أن سيناريو مباراة المكسيك في كأس العالم الأخيرة سيتكرر، حينما جاءت الكرة من فوق رأسي وهزت الشباك. لكن هذه المرة نواف كان حاضرًا بكل قوته وأبعدها، وبعدها مباشرة أعلن الحكم أدهم مخادمة نهاية اللقاء وإعلان تأهلنا. 07 متى شعرت أن الحلم أصبح حقيقة؟ مع صافرة النهاية فقط. حتى آخر ثانية لم أشعر بالأمان. كانت مباراة مرهقة ومليئة بالتفاصيل الصغيرة التي كان يمكن أن تغيّر كل شيء. 08 لمن تهدي هذا الإنجاز؟ إلى الشعب السعودي. دعمهم لنا كان لا يتوقف، ووقوفهم معنا في هذه التصفيات يستحق منا كل شيء. فرحتهم، الثلاثاء، كانت أغلى ما في الإنجاز، وهي تكفيني عن كل شيء.

مشاهدة الشهري العراق الأصعب والعقيدي أنقذنا من laquo ذكريات المكسيك raquo

يذكر بـأن الموضوع التابع لـ الشهري العراق الأصعب والعقيدي أنقذنا من ذكريات المكسيك قد تم نشرة اليوم ( ) ومتواجد على الرياضية ( السعودية ) وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

التفاصيل من المصدر - اضغط هنا

وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، الشهري: العراق الأصعب.. والعقيدي أنقذنا من «ذكريات المكسيك».

Apple Storegoogle play

آخر تحديث :

في الموقع ايضا :

الاكثر مشاهدة في اخبار محلية


اخر الاخبار