ترك برس
نقلت وكالة رويترز عن مصدر مطلع قوله اليوم الأربعاء إن صفقة تركيا لشراء 20 طائرة مقاتلة من طراز يوروفايتر تايفون من بريطانيا مقابل ثمانية مليارات جنيه إسترليني (10.7 مليار دولار) تتضمن أيضا حزمة أسلحة شاملة.
وأضاف المصدر أن من بين الأسلحة صواريخ جو-جو من شركة إم.بي.دي.إيه وصواريخ بريمستون الهجومية الأرضية. بحسب رويترز.
ووقع عضوا حلف شمال الأطلسي تركيا وبريطانيا على الاتفاق خلال حفل أقيم بأنقرة يوم الاثنين في خطوة تهدف إلى تعميق العلاقات الثنائية وتعزيز الدفاعات الجوية التركية.
وقالت أنقرة إنها تسعى أيضا إلى شراء 24 طائرة أخرى، وهي طائرات مستعملة خفيفة الاستخدام، من قطر وسلطنة عمان.
ووصف بعض المحللين الصفقة الجديدة بأنها باهظة التكلفة على الرغم من عدم كشف أي من الطرفين عن تفاصيلها رسميا.
ويأتي الاتفاق بينما تسعى تركيا إلى تعزيز نفوذها العسكري في الشرق الأوسط في مواجهة منافسين مثل إسرائيل التي شنت ضربات جوية بأنحاء المنطقة هذا العام.
وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إن تركيا ستتسلم أول دفعة من الطائرات تايفون، التي يصل عددها إجمالا إلى 20، في عام 2030.
وأوضح أن هذه الصفقة التي بدأت المحادثات بشأنها في 2023 تتضمن خيار شراء المزيد من الأسلحة.
وتتجه أوروبا على نحو متزايد إلى تركيا، ثاني أكبر جيش في حلف شمال الأطلسي والمصدر الرئيسي للطائرات المسلحة المسيرة، لتعزيز جناحها الشرقي وربما دعم أي قوة مستقبلية لتحقيق الاستقرار في أوكرانيا بعد الحرب.
مشاهدة طائرات يوروفايتر تايفون حزمة أسلحة شاملة ضمن الصفقة التركية البريطانية
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ طائرات يوروفايتر تايفون حزمة أسلحة شاملة ضمن الصفقة التركية البريطانية قد تم نشرة اليوم ( ) ومتواجد على ترك برس ( الشرق الأوسط ) وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، طائرات يوروفايتر تايفون.. حزمة أسلحة شاملة ضمن الصفقة التركية - البريطانية.
في الموقع ايضا :
- اليمن تلغي اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات.. وتؤكد: “دورها أصبح موجهاً ضد أبناء شعبنا”
- العليمي يعلن رسميا حالة الطوارئ في اليمن وطرد جميع القوات الإماراتية
- المملكة تعرب عن أسفها لضغط دولة الإمارات على قوات المجلس الانتقالي الجنوبي لدفع قواته للقيام بعمليات عسكرية على حدودها الجنوبية بمحافظتَي حضرموت والمهرة
