فرانس 24 قبل 4 دقيقة

لقي عنصران من شرطة المرور الروسية وشخص مشتبه به مصرعهم إثر انفجار عبوة ناسفة وقع ليل الثلا...

اليوم السابع قبل 5 دقيقة

دخل مسئولو نادي الاتحاد السكندري في مفاوضات جادة مع يسري وحيد جناح البنك الأهلي للتعاقد مع...

اليوم السابع قبل 5 دقيقة

يترقب جمهور الزمالك موعد مباراة فريقه المقبلة مع سموحة والمقرر لها الثامنة مساء غداً الخمي...

صحيفة عكاظ قبل 6 دقيقة

أعلنت مستشارة البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة مورغان أورتاغوس، أن الولايات المتحدة لا ت...

مجتمع الصحافة

عبد المجيد محمد :
النظام الإيراني محاصر من قبل البديل الواقعي


النظام الإيراني محاصر من قبل البديل الواقعي
 
المحامي عبد المجيد محمد
 
النظام الإيراني محاصر من قبل البديل الواقعي، محاصر من قبل بديله الديمقراطي الوحيد. فعندما كان خميني على قيد الحياة لم يستطع كتمان هذه الحقيقة وعبر بلسانه الخاص وقال: ”عدونا ليس خارج حدود إيران بل يقبع في نفس طهران وتحت أنظارنا“.
 
خميني كان يشير بذلك لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية التي كانت تصفه بالمتخلف والرجعي ولم تقبل في يوم من الأيام أن تتماشى وتقبل هيمنته الفاشستية تحت غطاء الدين.
 
منظمة مجاهدي خلق الإيرانية دعت من خلال وجود قاعدة جماهيرية ضخمة لها، إلى الحرية في مجملها الأمر الذي لم يقبل به أبدا خميني وعصابته ولم يكونوا أبدا قادرين على الاعتراف به رسميا. ولهذا السبب كان هناك مواجهة واضحة بين مناصري منظمة مجاهدي خلق وبين العصابات الفاشية المسماة "حزب الله" في جميع المدن الإيرانية. والمجاهدون كانوا يتمتعون بالقدرة والسعة والصبر الجميل مع هذه الحالة وقدمت خلال نضالها قيمة باهظة من بنيها تقديمها لعشرات الشهداء ومئات الجرحى وذلك حتى لا تقدم للدكتاتور الحاكم حجة للاستمرار بالقمع الشديد.
 
في ٢٠ يونيو ١٩٨١ أظهر خميني طبيعته الحقيقية وأصدر أمرا بقمع المظاهرات السلمية لمجاهدي خلق التي شارك فيها أكثر من نصف مليون شخص في طهران.
 
قوات الحرس أطلقت نيران رشاشاتها الآلية على هذه المظاهرات أردوا مئات المتظاهرين قتلى واعتقلوا آلاف الأشخاص وكثير من الذين ألقي القبض عليهم عشية ذاك اليوم تم إعدامهم دون حتى معرفة أسمائهم. وكان نتيجة هذا ا?

يرجى التسجيل في الموقع ..من أجل إضافة تعليقك
اعلانك هنا

الأكثر قراءة